Nouveaux sujets
» Map satellite Ait Mimioun Ouled Mimounepar Admin Mar 11 Avr - 19:35
» Sponsoring Ait Mimoun (Ouled Mimoune)
par Admin Mar 11 Avr - 19:27
» تاريخ أولاد ميمون سيدي بيبي
par Admin Mar 11 Avr - 18:45
» قرية أيت ميمون تتموقع 30 كيلومتر جنوب أكادير في المغرب
par Admin Ven 15 Mai - 13:18
» أولاد ميمون العميقة
par Admin Ven 15 Mai - 13:16
» أولاد ميمون تبرزمن خلال العشوائية
par Admin Ven 15 Mai - 13:15
» الي سليل الصقلوب
par Admin Ven 15 Mai - 13:09
التعريف بأيت ميمون (أولاد ميمون)
قرية أيت ميمون تتموقع 30 كيلومتر جنوب أكادير في المغرب وهي تابعة للجماعة الترابية سيدي بيبي ـ وقد بدأ إسمها يتغير تدريجيا من أيت ميمون الي أولاد ميمون بحكم إسطيطان الأعراب الواردين من وسط المغرب لألشتغال في المزرعات الفلاحية ـ تبعد عن شاطيء تفنيت ب 10 كموأيت ميمون هم! قريتين إثنين واحدة تحمل إسم "البريج" يعني البرج الصغير والثانية تجر في إسمها نسبا مشمئز وهي "الخربة" والحقيقة أن لا تاريخ مكتوب عن تسميتها والأجداد كما حكوا لنا وكما شاهد القدماء لم تكن أبدا القرية "خربة" بل كانت قرية صغيرة وجميلة يتيسطها مسجد بصومعة عالية وكان نبات الصبار الهندي يحيط بها وبساتين خضر و خضراوات تغطي جوانبها وهي مصدر عيش القرويين من القريتين ـ ولحد ما تخترنه ذاكرتنا الحية كانت هناك 3 أصوات تعتبر جزء من الحياة اليومية للقرويين وبرهان علي الطمأنينة التي تغمرهم الصوت الأول هو للمرحوم الحاج سالم المؤذن وكان صوته يسمع علي بعد كيلومترات دون مكبرات إلكترونية وكان الأذان هو الذي يتحكم في تحركات الناس وبرمجة أوقاتهم الصوت الثاني وهو سنفونية من الصفير والصرير تبدأ مع الفجر وتنتهي مع المغرب ومصدرها إحتكاك البكرات والحبال في تناغم تم بين عشرات الناعورات لجدب المياه من الأبار والصوت الثالث كان لأنواع كثيرة من الطيور فضلت العيش وسط الساكنة في بحبوحة من الأشجار والمساحات الخضراء التي تتسم بها أنذاك أيت ميمون. تغير كل شيء، راح الأجداد وثناثرت أثارهم وداس القوم علي ثراثهم وذكرياتهم وبرز سكان قادمون من كل المناطق وتبعها دوبان السكان المحليين وعاداتهم وسط زخم القادمين الجدد و اختفت المزارع والمساحات الخضراء تماما سحقها الاسمنت والحديد وموجة براريك السكن العشوائي . وبالمناسبة نترحم علي أموات أيت ميمون و نطلب لهم المغفرة وندعي لهم علي حسن Les messages ayant le plus de réactions du mois
Les posteurs les plus actifs du mois
Aucun utilisateur |
mimouni pictures
فعاليات من أيت ميمون تتعنت في تحريف جغرافي المنطقة نلاجظ مع كامل الأسف والإستغراب قيام فعاليات مثقفة في مواصلة التعنت والتحريف المقصود في أسماء جغرافية المنطقة متجاهلة خريطة وزارة الداخلية للتقسيم الإداري وكذلك ألإسم التاريخي الموروث عن الأجداد والمنشور في الجريدة الرسمية للملكة منذ قرون ـ وما يخجلنا هو تغليط السلطات المحلية والترابية وإشراكهم في خرق الخريطة الرسمية للتقسيم الإداري . ونذكر للمرة الأخيرة أن إسم أولاد ميمون موجود فقط في مخيلتهم وهم جاهدون في تكريسه في ذاكرة المجتمع والجدران والمنشئات متجاهلين تاريخ و جغرافية المنطقة للتذكير: أول مدرسة بناها المعمر في المنطقة إسمها منبثق من المجتمع وهي مجميعة مدارس العلويين أيت ميمون كما أن التقسيم الإداري للجماعات قديما وحذيثا يشير الي دواوير أيت ميمون ولم يرد إسم أولاد ميمون في أي خريطة أو كتاب رسمي التحول العمراني والسكني يجب أن يحترم القوانين والتاريخ والتشوير الحالي يجب أن يراعي الجغرافية الموروثة ونحن اليوم نندد بمحاولة توثيق أسماء ناتجة عن تحريف لخريطة المنطقة نندد ونرفض التشويه والمساس الذي يطال إسم أيت ميمون وتحريفه الي أولاد ميمون يبخس تاريخيانية وذاكرة المنطقة الثقافية وبالمناسبة نرجو من الحسين بويعقوبي، أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة ابن زهر بأكادير والخبير بواقع المنطقة التاريخي أن يحلل هادا السيناريو الذي يسعي الي تعريب إسم دواوير متجاهلين الدستور والتقسيم الإداري ونطالب فورا بتصحيح الاختلالات التي مست أسماء الدواوير والتشوير والمنشئات واحترام إسم أيت ميمون و تجنب تشويهه وكل منا يحتفظ بحق مقاضاة من يقوم بتحريف ألإسم الموروث عن جدادنا والذي نفتخر به وندافع عنه نقلا عن وزارة الداخلية في سنة 2018، ارتقت قيادة سيدي بيبي إلى باشوية، و باشوية سيدي بيبي.تضم دواوير الجماعة لثلاث مشيخات، ومن بين الدواوير: دوار أيت ميمون، ودوار البرج حمدان، ودوار تكاض، ودوار ابن كمود، ودوار درايد، ودوار تدارت، ودوار حاسي البقر صور المراجع منشورات وزارة الداخلية والإدارة الترابية والجريدة الرسمية التكريس علي إسم غريب عن المنطقة
أيت ميمون ، التذكير بالحفاظ علي إرث الأجداد
إسم أولاد ميمون دخيل غريب ونتيجة طهور غير مسؤول
قرية أيت ميمون تتموقع 30 كيلومتر جنوب أكادير في المغرب وهي تابعة للجماعة الترابية سيدي بيبي ـ وقد بدأ إسمها يتغير تدريجيا من أيت ميمون الي أولاد ميمون بحكم إسطيطان الأعراب الواردين من وسط المغرب لألشتغال في المزرعات الفلاحية ـ تبعد عن شاطيء تفنيت ب 10 كموأيت ميمون هم! قريتين إثنين واحدة تحمل إسم "البريج" يعني البرج الصغير والثانية تجر في إسمها نسبا مشمئز وهي "الخربة" والحقيقة أن لا تاريخ مكتوب عن تسميتها والأجداد كما حكوا لنا وكما شاهد القدماء لم تكن أبدا القرية "خربة" بل كانت قرية صغيرة وجميلة يتيسطها مسجد بصومعة عالية وكان نبات الصبار الهندي يحيط بها وبساتين خضر و خضراوات تغطي جوانبها وهي مصدر عيش القرويين من القريتين ـ ولحد ما تخترنه ذاكرتنا الحية كانت هناك 3 أصوات تعتبر جزء من الحياة اليومية للقرويين وبرهان علي الطمأنينة التي تغمرهم الصوت الأول هو للمرحوم الحاج سالم المؤذن وكان صوته يسمع علي بعد كيلومترات دون مكبرات إلكترونية وكان الأذان هو الذي يتحكم في تحركات الناس وبرمجة أوقاتهم الصوت الثاني وهو سنفونية من الصفير والصرير تبدأ مع الفجر وتنتهي مع المغرب ومصدرها إحتكاك البكرات والحبال في تناغم تم بين عشرات الناعورات لجدب المياه من الأبار والصوت الثالث كان لأنواع كثيرة من الطيور فضلت العيش وسط الساكنة في بحبوحة من الأشجار والمساحات الخضراء التي تتسم بها أنذاك أيت ميمون. تغير كل شيء، راح الأجداد وثناثرت أثارهم وداس القوم علي ثراثهم وذكرياتهم وبرز سكان قادمون من كل المناطق وتبعها دوبان السكان المحليين وعاداتهم وسط زخم القادمين الجدد و اختفت المزارع والمساحات الخضراء تماما سحقها الاسمنت والحديد وموجة براريك السكن العشوائي . وبالمناسبة نترحم علي أموات أيت ميمون و نطلب لهم المغفرة وندعي لهم علي حسن تربيتهم لنا . اللهم أمين
مشيخة أدرايد التقطيع الإداري لخلق جماعة سيدي بيبي لخلق جماعة سيدي بيبي
والأن هل ستبقون تجهلون إسم قرية أجدادكم ؟
إسم أولاد ميمون دخيل غريب ونتيجة طهور غير مسؤول
قرية أيت ميمون تتموقع 30 كيلومتر جنوب أكادير في المغرب وهي تابعة للجماعة الترابية سيدي بيبي ـ وقد بدأ إسمها يتغير تدريجيا من أيت ميمون الي أولاد ميمون بحكم إسطيطان الأعراب الواردين من وسط المغرب لألشتغال في المزرعات الفلاحية ـ تبعد عن شاطيء تفنيت ب 10 كموأيت ميمون هم! قريتين إثنين واحدة تحمل إسم "البريج" يعني البرج الصغير والثانية تجر في إسمها نسبا مشمئز وهي "الخربة" والحقيقة أن لا تاريخ مكتوب عن تسميتها والأجداد كما حكوا لنا وكما شاهد القدماء لم تكن أبدا القرية "خربة" بل كانت قرية صغيرة وجميلة يتيسطها مسجد بصومعة عالية وكان نبات الصبار الهندي يحيط بها وبساتين خضر و خضراوات تغطي جوانبها وهي مصدر عيش القرويين من القريتين ـ ولحد ما تخترنه ذاكرتنا الحية كانت هناك 3 أصوات تعتبر جزء من الحياة اليومية للقرويين وبرهان علي الطمأنينة التي تغمرهم الصوت الأول هو للمرحوم الحاج سالم المؤذن وكان صوته يسمع علي بعد كيلومترات دون مكبرات إلكترونية وكان الأذان هو الذي يتحكم في تحركات الناس وبرمجة أوقاتهم الصوت الثاني وهو سنفونية من الصفير والصرير تبدأ مع الفجر وتنتهي مع المغرب ومصدرها إحتكاك البكرات والحبال في تناغم تم بين عشرات الناعورات لجدب المياه من الأبار والصوت الثالث كان لأنواع كثيرة من الطيور فضلت العيش وسط الساكنة في بحبوحة من الأشجار والمساحات الخضراء التي تتسم بها أنذاك أيت ميمون. تغير كل شيء، راح الأجداد وثناثرت أثارهم وداس القوم علي ثراثهم وذكرياتهم وبرز سكان قادمون من كل المناطق وتبعها دوبان السكان المحليين وعاداتهم وسط زخم القادمين الجدد و اختفت المزارع والمساحات الخضراء تماما سحقها الاسمنت والحديد وموجة براريك السكن العشوائي . وبالمناسبة نترحم علي أموات أيت ميمون و نطلب لهم المغفرة وندعي لهم علي حسن تربيتهم لنا . اللهم أمين
مشيخة أدرايد التقطيع الإداري لخلق جماعة سيدي بيبي لخلق جماعة سيدي بيبي
والأن هل ستبقون تجهلون إسم قرية أجدادكم ؟